برامج دمج و تركيب الصور للكمبيوتر 2015
هل سبق لك أن رأيت تلك الصور حيث أنها تأخذ فرد واحد ودمج وجوههم مع أن من آخر؟ انها صعبة جدا، وجزء منه له علاقة مع التكنولوجيا المستخدمة في التعرف على الوجه، والبيانات الحسابية التي يمكن اتخاذها في تلك العملية. وكما هو الحال مع فوتوشوب، الكمبيوتر دمج الصور في واحد. وكان في نهاية الأسبوع الماضي هناك اهتمام المادة وول ستريت جورنال التي تحدثت عن مختلف الرؤساء الذين كانوا على طرفي نقيض، واستغرق كل من صورهم ودمج لهم في واحد.
كان مضحكا أن نرى صورة رونالد ريغان اندمجت مع جيمي كارتر، وآخر واحد من باراك أوباما اندمجت مع الرئيس بوش. ومع ذلك، لقد لاحظت أن بعض أساتذة الجامعات يستخدمون الآن هذه التكنولوجيا لدمج وجوههم مع أشخاص مشهورين، أو الشخصيات التاريخية التي متأصلة بشكل جيد في عقولنا بعد أن درس ملفاتهم الشخصية. أستاذ واحد لاحظت من جامعة مرموقة، وهو أستاذ في علم النفس الذي هو مكتوب فعلت العديد من الأوراق البحثية هذه أن نرى إذا كان أي شخص أن يلاحظ.
من الواضح، لقد لاحظت، وأنا أكتب هذه المقالة. وبما أن هذا الأستاذ ميزات مشابهة إلى حد ما لباراك أوباما، على الرغم من أنه أبيض، وقال انه اندمج صورته مع باراك أوباما، ويتم عرضه على الموقع الإلكتروني للكلية مع سيرته الذاتية والبحوث وغيرها .. ثم الآن، على المرء أن يتساءل ما إذا كان هذا غير مقبول. أولا وقبل كل ما هو الرقم السلطة، وعلى الرغم من أنها قد تكون تجربة طيبة وانه يمكن وضع عليها في ورقة بحثية، فمن نوعا ما فعل المنحرف، ينطوي على الخداع، والواقع هو تمويه.
تحميل برنامج تركيب الصور
الآن وقتها، ولا سيما كونه مؤيد باراك أوباما، ضحكت، لكنني أعرف أيضا أن العديد من الأطفال وتلقينهم تماما في عقلية اشتراكية-ليبرالية في حين انهم في الكلية. ثانيا، إذا كان هذا الأستاذ هو مؤيد لباراك أوباما، ثم في هذا الطريق هو التجربة الاجتماعية النفسية العقلية، والتي ترتقي في الواقع صورة للرئيس، ويسمح للأستاذ علم النفس لركوب على طول أوباما سمعة سيئة، والشهرة، والعلامة التجارية، و صورة كشخص قوي، ورئيس الولايات المتحدة.
تحميل برنامج تركيب الصور
والآن، قد يقول أنا أقرأ كثيرا في هذا، ولكن نظرا لأنه يحدث، ومنذ التلاعب صورة واحدة قد لا تكون غير قانونية على موقع الجامعة، وتمارس شكلا من أشكال التلاعب. وبذلك هناك تداعيات أخرى، وانها ليست كل المرح والألعاب. إذا كان يقوم به ورقة بحثية، وكما انه سوف كتبت بالفعل أكثر من 200 منهم، ثم وأنا أفهم وجهة نظره، لكنني لست على يقين من ذلك انها الحفاظ على أعلى المعايير الأخلاقية. بالفعل أرجو أن يرجى النظر في كل هذا واعتقد عليه في اسم علم النفس.